إن مركز السرايا أحدث فرقاً كبيراً في حياتي، استطعت من خلاله اكتشاف مواهبي وتطويرها، استغلال وقتي وتعزيز طموحي، والتعرف إلى هذا العالم الكبير، وإلى وطني ومجتمعي، أصبحت أعي حجم المسؤولية الملقاة على عاتقنا لتغيير واقعنا إلى الأفضل
تعرفت من خلاله على الكثير من الأشخاص الرائعين الذين يعملون من أجل أطفال القدس، وأؤمن بأن ما يقومون به الآن سيكون له الأثر الكبير على هؤلاء الأطفال في المستقبل وأتمنى بأن يتمكن مركز السرايا وطاقمه من الصمود في ظل هذه الظروف الصعبة التي نعيشها وأن يستمروا في إنشاء الأجيال الواعية التي تعطي أملاً لغد أفضل